ليرولين والجنس كيف يوثر علي العلاقة الزوجية

ليرولين والجنس كيف يوثر علي العلاقة الزوجية

ليرولين والجنس يستخدمه البعض إعتقاداً أنه يحسن من العلاقة الجنسية ويعمل على الحصول على أقصي متعة ممكنة، لذلك يتجه بعض الأشخاص إلى ادمان دواء ليرولين لهذا السبب، وفي الحقيقة هم يغفلون عن عواقب هذا الإدمان ولا يعلمون ما يحدث لهم على المدى البعيد.

ليرولين والجنس التأثير الطبي

تكمن آلية عمل ليرولين والجنس من الناحية الطبية،  أثناء العلاقة الجنسية في العمل على إطالة العلاقة الجنسية بين الشريكين، من خلال تأخير القذف، بفضل كونه من أقوى المسكنات فإن تناوله يعمل علي تسكين أطراف الجسم، ومنها الأعضاء الجنسية، ويؤخر عملية القذف،

ومن ثم تطول عملية الجماع، ومن ثم تحقق المتعة المرجوة، ولكن الغفلة تكمن في حالة الاستمرار في تناوله لهذا الغرض فإن المتعاطي يوما بعد يوم يحتاج إلي زيادة الجرعة لتعطي نفس النتيجة كما المرة الأولي، ومع زيادة الجرعة يحدث ضعف جنسي يؤدي إلي العقم.

ليرولين والجنس عند الرجال

يُعد برشام ليرولين للجنس من أقوى أنواع المخدرات التي يتم تناولها لإطالة العلاقة الحميمة بين الشريكين، حيث ينتشر ليرولين وبشدة بين الأوساط الشبابية إعتقاداً منهم أنه يزيد من الفحولة لدي الشباب، ولكنهم غافلون عن عواقبه،

حيث تكمن فائدة ليرولين في العلاقة الجنسية في كونه يؤخر من عملية القذف، فقط وبهذا فإنه يعمل علي اطالة العلاقة الجنسية، أما في حالة التعود علي تناوله فإنه يعمل علي زيادة الجرعة شيئا فشيئا ليعطي نفس النتيجة مثل أول مرة يتم تناوله لغرض الجنس،

ومع مرور الوقت يحتاج المتعاطي إلي زيادة الجرعة شيئا فشئ، حتى يتعود علي تناوله أثناء العلاقة، ويعتقد أن العلاقة لا تتم إلا بتناوله، وتؤدي زيادة الجرعة إلي الإصابة بالعجز الجنسي التي تؤدي إلى العقم.

ليرولين والجنس عند النساء

يعد تناول حبوب ليرولين للجنس عند النساء من العادات الأكثر ضرراً لصحة المرأة، حيث يؤثر ليرولين تأثيراً شديد الخطورة في العملية الجنسية، بفضل قدرته العالية كمسكن، من الممكن أن يصيب المرأة بالبرود الجنسي، وضعف التبويض، والكثير من المشاكل لديها.

إقرء أيضاً:

اضرار حبوب ليرولين الصحية علي الجسم والأضرار النفسية.

ليروين والخصوبة

يتم تناول ليرولين من أجل زيادة الخصوبة لدى الشباب، وهذا اعتقاد خاطئ، حيث يؤدي تناول ليرولين إلي العديد من المشاكل الجنسية التي تؤدي إلي الضعف الجنسي التام،

فمع تناول أول جرعات المخدر يؤدي المفعول المطلوب من تناوله، ولكن مع الوقت يحتاج المتعاطي إلي زيادة الجرعة شيئًا فشئ حتى يصبح إدماناً.

ليرولين والحمل

يؤدي تناول ليرولين أثناء فترة الحمل إلي أضرار بالغة للأم والجنين، حيث يعمل على تشوه الجنين أو اجهاضه، أو إعاقات ذهنية أو جسدية.

ليرولين والرضاعه

يشكل تناول ليرولين أثناء فترة الرضاعة خطرًا بالغًا على الطفل الرضيع وعلى الأم أيضًا، لذلك يحذر طبيًا من تناوله أثناء فترة الحمل أو الرضاعة.

الفرق بين ليريكا و ليرولين

يكمن الفرق بين ليريكا وليرولين في تركيز مادة البريجابلين الفعالة ومدى التأثير وفاعليته عند تناوله.

حيث تكون المادة الفعالة أكثر تركيزاً في ليريكا من ليرولين وهذا ما جعل حبوب ليرولين أرخص ثمناً من ليريكا.

هل ليرولين 150 لسرعة القذف ؟

هل ليرولين 150 لسرعة القذف
هل ليرولين 150 لسرعة القذف

يعتقد البعض أن ليرولين 150 لسرعة القذف هو بديلاً فعالاً، حيث يتم تناوله لأغراض جنسية منها تطويل العلاقة الجنسية عن طريق تأخير سرعة القذف، وذلك لما له من قدرة عالية علي تسكين الأطراف العصبية ومنها الأعصاب التناسلية،

التي تجعل الشخص لا يتأثر بشئ من المؤثرات أثناء العلاقة ومن ثم تأخير القذف، ولكن مع مرور الوقت يُصاب الفرد بالعجز الجنسي الكامل، ولهذا تم إدراجه تحت أدوية الجدول التي لا يتم صرفها من إلا بإذن طبيب.

قد يفيدك قراءة:

دواعي إستعمال وسعر حبوب ليرولين Lyrolin.

ليرولين بديل للترامادول

يعد ليرولين البديل الأول للترامادول، حيث له نفس التأثير والفاعلية، بالإضافة إلى تشابه الأعراض حال إدمانه.

كما يُعد ليرولين أرخص ثمناً من الترامادول وهذه من الأسباب التي جعلته البديل الأول للترامادول.


الهيروين و الجنس هل هناك علاقة بينهما ؟.

ادمان الافيون والجنس – التأثير إيجابي أم سلبي ؟.

حبوب الكبتاجون والجنس هل يؤثر بصورة إيجابية أم سلبية ؟.

التعافي يبدأ اليوم

حان الاَن الوقت لإجراء تغيير. ابدأ في استكشاف خيارات التعافي المناسبه لك.
ارسل لنا عبر واتس اَب اتصل بنا
دكتور

الأسئلة الشائعة

الإجابة: ليرولين (Pregabalin) هو دواء يُستخدم عادة لعلاج الألم العصبي والقلق. يعمل عن طريق تثبيط إشارات الألم في الجهاز العصبي المركزي، مما يساعد على تقليل الشعور بالألم وتحسين حالة الهدوء النفسي.
الإجابة: قد يؤثر ليرولين على الرغبة الجنسية بشكل سلبي لدى بعض الأشخاص، حيث يمكن أن يسبب تقليل الدافع الجنسي أو صعوبة في تحقيق النشوة. هذه الآثار تختلف من شخص لآخر وتعتمد على الجرعة وطريقة الاستجابة الفردية.
الإجابة: نعم، يمكن للأزواج مناقشة مشاعرهم بصراحة، والبحث عن بدائل علاجية مع الطبيب، والعمل على تحسين جوانب أخرى من العلاقة مثل التواصل الحميم والعاطفي. من المهم أن يتم تقييم الأدوية بانتظام لضمان الحصول على أفضل نتائج دون التأثير على الحياة الجنسية.
تواصل بسرية