تكمن أضرار المورفين في تأثيره على أجهزة الجسم المختلفة، حيث يؤدي تعاطي المورفين وإدمانه إلي الإضرار بالجهاز العصبي والمخ، والأجهزة الحيوية الأخرى كالكبد والكلى والقلب، بالإضافة إلى تأثيره السلبي على الجهاز التنفسي والحياة الجنسية والنفسية.
جدول المحتويات:
أضرار المورفين النفسية
القلق والاكتئاب.
هلاوس سمعية وبصرية.
ميول وأفكار انتحارية.
تقلبات في المزاج.
أضرار المورفين الجسدية
تعد أبرز أضرار المورفين الجسدية التي تحدث جراء إدمانه، هي:
إرتفاع ضغط الدم.
تلف الكبد والكلى.
جفاف الفم.
فقدان الشهية.
فقدان في الوزن.
بطء ضربات القلب.
أضرار المورفين الجسدية والنفسية
أضرار المورفين على الوجه
يسبب ادمان المورفين أضراراً على الوجه، كما يسبب أضرار لثائر الجسم، فمن أضراره على الوجه:
فقدان قدرتها على التبويض، ومن ثم توقف الدورة الشهرية.
فقدان رغبتها الجنسية.
التأثير على صحتها الإنجابية.
أضرار المورفين على الحامل
تشوهات خلقية بالجنين.
إنفصال جدار المشيمة عن الرحم التي تزود الجنين بالأكسجين.
حدوث إجهاض.
ولادة مبكرة.
نزيف حاد عقب الولادة.
أضرار المورفين على الجنين
يضر المورفين ضرراً بالغاً بالجنين حال تعاطيه أثناء فترة الحمل، حيث يعمل على:
إدمان الطفل للمخدر نظرًا لانتقاله له عبر المشيمة.
تعرض الطفل لأعراض انسحابية خطيرة بعد ولادته
حدوث مشاكل في التنفس.
نقص وزن الطفل حال ولادته.
أضرار المورفين على الرياضيين
قد يتناول الرياضيين المورفين من أجل التنشيط وزيادة كفائتهم البدنية والذهنية أيضاً، ولكن هناك العديد من الأضرار المترتبة على تناول المورفين لغرض التنشيط وقد يؤدي الإسراف في الجرعات وسوء استخدامها إلي إدمان، ومن أضرار المورفين على الرياضيين: