دواء كالميبام Calmipam يُعد من أشهر الأدوية المستخدمة في علاج حالات الأرق والإضطراب والتوتر ، بالإضافة إلي قدرته العالية في علاج حالات الصرع ، وذلك بفضل قوته على منح الجسم للإسترخاء و العمل على تهدئة الجهاز العصبي والتي يحتاجها الجسم عند تعرضه لأي من الأعراض المذكورة.
يُعد دواء كالميبام Calmipam أحد الأدوية المهدئة للأعصاب، والتي تتكون من المادة الفعالة برومازيبام وهي أحد أدوية البنزوديازيبين، يُعد دواء كالميبام أحد الأدوية البديلة لعقار الفاليوم، حيث يتشابها في التأثير من حيث دخول المتعاطي بعد تناول أحدهما في حالة من الهدوء والإسترخاء لقدرته العالية على تهدئة الجهاز العصبي.
يُستخدم دواء كالميبام للأغراض الآتية:
هناك العديد من الآثار الجانبية لدواء الكالميبام، ومنها:
يشبه مفعول دواء كالميبام إلي حد كبير عقار الفاليوم، حيث يعملا نفس التأثير عن تناولهما، وتعد المادة الفعالة لدواء كالميبام هي برومازيبام أحد أدوية البنزوديازيبين.
يحدث إدمان كالميبام عند تناوله دون إشراف طبيب أو لغير الأغراض الطبية التي وضعت له، حيث يتم تناول دواء كالميبام لعلاج العديد من الأعراض المرضية منها، علاج حالات الأرق والقلق والتوتر، حالات اضطرابات التنفس والقلب، وغيرها من الأعراض.
تعد أبرز الأعراض الانسحابية للكالميبام هي:
تبدأ أعراض انسحاب الكالميبام في غضون 6-8 ساعات من التوقف عن تناول الدواء ويستمر لعدة أيام
يؤثر كالميبام تأثيراً بالغاً على الحياة الجنسية، حيث يؤدي إلي إنخفاض الرغبة الجنسية، وفي بعض الحالات التي يتم تناول دواء كالميبام كمهدئ تنتهي حياتهم الجنسية بسببه.
يستخدم كالميبام لعلاج حالات الإضطراب في النوم والقلق والتوتر، حيث يعمل على مساعدة الجسم على الإسترخاء وتهدئة الجهاز العصبي.
يؤثر كالميبام على الجنين أثناء فترة الحمل ، حيث أن تناول الدواء في الثلاثة شهور الأولي من الحمل يعمل على حدوث تشوهات بالجنين، بالإضافة إلي معاناة الطفل من مشاكل في التنفس بعد الولادة.
يؤثر دواء كالميبام على المعدة ، حيث يعمل على حدوث آلام بها، بالإضافة إلي إضطرابات في الجهاز الهضمي ، وتعد هذه الأعراض من آثاره الجانبية.
تعد الطريقة الأكثر فعالية لعلاج إدمان كالميبام هي مرور المتعاطي ببعض المراحل التي تجعله يصل إلي مرحلة الشفاء التام من إدمان المخدر ، وتلك المراحل هي:
الأسئلة الشائعة
مقالات ذات الصلة