المورفين، هي مادة يتم إستخلاصها من نبات الخشخاش يتم إستخدامها قديماً كمادة مسكنة للآلام وكعلاج فعال للعديد من الأمراض المختلفة، مثل الربو، والسرطان وأمراض القلب، ثم بعد ذلك أصبح من أولي أنواع المخدرات التي تؤدي إلى الإدمان.
عرف الموفين قديماً على أنه مادة مسكنة وعلاج فعال لعلاج الكثير من الأمراض المختلفة، ثم إنتشر وأصبح له شعبية كبيرة ومجال واسع في الإستخدام، بالرغم من الفوائد العدة من الناحية الطبية لإستخدامه، إلا أن هناك العديد من الأعراض الجانبية التي تظهر مع الإفراط في إستخدامه.
هو من الأفيونات التي يتم إستخلاصها من نبات الخشخاش و التي لها دور وفعالية كبيرة في تسكين الآلام المختلفة التي يتعرض لها الجسم، مثل آلام الجهاز العصبي وغيره من الآلام الأخري، كما كان يُستخدم في علاج العديد من الأمراض مثل أمراض القلب والربو والسرطان.
إشتهر مؤخرًا على أنه من أقوي المواد المخدرة التي تؤدي إلي الإدمان والتي يتم التحذير من الإفراط في تناوله.
يستخدم في العديد من الأغراض الطبية، أبرزها:
من الآثار الجانبية التي تظهر نتيجة تناوله هي:
يختلف تركيز الجرعة من المورفين من مريض لآخر حسب نوع ما يعاني من آلام وحسب العديد من المعايير التي تحدد تركيز الجرعة، ولكن الشائع جرعة المورفين الأمنة للأشخاص البالغين من 5 – 25 ملغم، وهناك استثناء لبعض الأشخاص الذين يحتاجون إلي 75 ملغم أو أكثر.
يؤدي التناول المفرط من جرعات الأفيون إلي الموت، نظرًا لما تفعله المواد الأفيونية في الدماغ وتأثيرها على تنظيم عملية التنفس، هناك بعض العلامات التي تظهر على متعاطي الجرعة القاتلة من الأفيون وهي:
تعد أشهر الانواع هما:
يُعد من الأشياء الشديدة الخطورة، حيث يؤثر على أعضاء الجسم المختلفة تأثيراً سلبياً، يحدث إدمان الأفيون نتيجة لزيادة الجرعات التي يتم تناوله منه لغرض العلاج، وهذا بدوره يؤدي إلي إدمانه والرغبة الشديدة في تناوله.
إقرء أيضاً: مراحل علاج ادمان المورفين والتعامل مع اعراض انسحاب المورفين
تكمن أضرار حقن المورفين في:
الطبيعي هو الذي يتم استخلاصه من نبات الخشخاش ويستخدم لأسباب علاجية عدة، وتعد أشهر بدائله التي لها نفس التأثير هما:
يختلف السعر من بلد لآخر، فقد يزيد سعره وقد ينقص ولكن يظل هو من أقوى أنواع المخدرات التي تسبب إدمانًا وتحتاج إلى إشراف طبي ومجتمعي للحد من تعاطيه أو تناوله دون الأسباب العلاجية المصرح بها.
الأسئلة الشائعة
مقالات ذات الصلة